الحلقــة الثانيـــــة............عــن الآثــــــــــــار

السلام عليكم ورحمة الله ..........أولا

ثانيا:كان لابد لى من القاء الضوء على اشياء

ولاكن بعد هذا التقرير

قال علي باشا مبارك في كتابه «الخطط التوفيقية» طبعة ١٣٠٥ هجرية أن هذا التل في محل مدينة «بولبتين» وهي رشيد القديمة، كما قال العالم «نويل» إن مدينة بولبتين كانت علي بعد قليل من رشيد فلعل الأعمدة، التي وجدت هناك من أثر هذه المدينة التي تكلم عنها «أترابون وأنيني البيزانتي»، وفي غرب هذا التل مدافن أموات رشيد وفضاء متسع مغطي بالرمال.
ويحكى صياد يبلغ من العمرفوق الستين
طول عمرنا نسمع أن تل أبومندور به آثار كثيرة وتحته طابية ومدافع أثرية وهناك العديد من الشواهد التي تؤكد ذلك ومنها المباني التي تظهر من التل وبجواره»، وأضاف: «من خلال عمليات الصيد التي نقوم بها كانت الشباك تصطدم بأعمدة داخل النيل أمام التل،
والكثيرون الذين يعرفون الغوص شاهدوا غرفاً كاملة أسفل مياه النيل في هذه المنطقة، وهو شيء يعرفه كل الناس كما يوجد حمام بخار علي بعد ٣٠٠ متر، من مسجد أبومندور من الناحية الجنوبية والحمام مصنوع من الرخام الإيطالي وكان علي عمق حوالي ٤ أمتار أسفل المياه وكنا نغطس فيه ونرمي شباكنا حوله ونعرف أن ارتفاع النيل في هذه المنطقة هو ١٨ قامة، والقامة متران إلا ربع.


ورغم ذلك فإنَّ بلدوزرات مدينة رشيد توغَّلت لمسافةٍ كبيرةٍ داخل التل الأثري؛ مما أضرَّ بطابية أبو مندور وبعض الحجرات في التل،

وكان الدكتور عبد الحميد زغلول قد قدَّم سؤالاً عاجلاً إلى فاروق حسني وزير الثقافة بصفته الوزير المسئول عن المجلس الأعلى للآثار مؤخرًا حول تدمير آثار تل أبو مندور في مدينة رشيد وعدم الاهتمام بالحفريات، وترك الأجزاء المكتشفة من الآثار دون دعائم، مما أدَّى إلى انهيار أجزاءٍ منها؛ مما يعد تخريبًا متعمدًا ومحاولة لطمس معلمٍ أثري.

وأضاف: إن التل يعاني من الإهمال، كما أن الزحف العمراني التهم مساحات شاسعة منه ووصل إلى أطرافه دون أدنى اعتراضٍ من مسئولي الآثار.

كما أكد د. عبد الحميد زغلول- عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين- أنه تقدَّم بمذكرةٍ إلى منظمة اليونسكو حول تدمير الآثار في منطقة تل أبو مندور بمحافظة البحيرة، التي أشار أنها منطقةٌ سياحية وأثرية لا ينقطع الحديث عن وجود آثار وحفريات فيها.
بعد عودتنا من هذا التقرير وقد حصلت علية من من مكتب الدكتور عبد الحميد
ومن ارض الواقع

وكان لابد ان اتى بمصدرى لكى احاورة

فسئلتة بعض الاسئلة واليك اخى القارىء أهمها

س: هل مازلتم مستمرون فى التنقيب ؟

ج: نعم فبعد استخدامنا المعدات الثقيلة فى التنقيب
توقفنا عن ذالك واصبحنا بالتنقيب اليدوى
ولاكن بعد خراب مالطة فقد دمرت معلم التل

س: هل وجدتم آثار مع ان مسؤلى الاثار ورئيس المجلس الأعالى للآثار ينكر ذالك ويقول اتحدى ان يجدوى قطعة اُُثار واحدة ؟ ماتعليقك ؟

ج: نعم وجدنا آثار ، واقول له سيدى انزل الى ارض الواقع لتعاين
ولا تجلس فى مكتبك لتاخذ التقارير

س: ماذا وجدتم؟

ج: وجدنا بعض الحفريات ووجدنا بعض الاوانى القديمة داخل بيت من البيوت واحد رؤسائى أكد لى انهم قبل ان اتى الى الموقع
وجدو عملات ذهبية

--
وهذا جزء من كثير سألتة عنه

واخر معلوماتى ان اصحاب المدافن من الاهالى تبع محافظة كفر الشيخ

من يومين أحرقوا ال بلدوزرات التابعة لمدينة رشيد لاعتراضهم على ما يحدث لموتاهم

فكان لابد من ذهابى الى ارض الواقع لافهم بعض التفاصيل

فقابلت منهم صديق قديم فسالته عن ما حدث فقال لى يا اخ محمد
بعض الاهالى غضبوا لما يحدث لمدافنهم القديمة ولموتاهم

فهذة ال بلدوزرات نهشت بعض منها ليمهدوا للطريق
وقد القت اجهزت الأمن القبض على العشرات بسبب ذاللك وحكمزا عليهم ان على كل منهم خمسمائة جنية غرامة

اخى القارىء
هذا بعض مايحدث هناك نقلتة لك بأمانة بالحوارات وبالصور
وأسأئل الله عز وجل ان يجعل هذا العمل خالصا لوجة
وان لا يجعل لاحد فية نصيب

آسألكم الدعاء

والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة